لقد كان رجلاً حين عز الرجال ، وقد شهد بذلك كل من عملوا معه ، فقد كان معلماً وأخاً وأباً وصديقاً لكل من عايشوه
لقد كان الوطن ... وابن الوطن ... إنه الإخلاص ... إنه الواجب ... إنه الخلق القويم ... إنه الشعور بالمسئولية ومخافة الله قبل كل شيء ... عاملاً بكل ما أوتي من قوة على استمرار مسيرة التعليم على قواعد ثابتة من الوطنية والمسئولية، حتى لقى وجه ربه الكريم ومعه كل آماله وأحلامه من أجل مستقبل الأمة، في عصر يوم الاثنين الموافق الثلاثون من ديسمبر من العام 2019
لروحك الرحمة والسلام / ففز بعلم تعش حيـًّا به أبدا ...... الناس موتى وأهل العلم أحياء
وفي هذه الذكرى نظم الشاعر الفلسطيني الأستاذ محمد رباح هذه الكلمات الرائعة فكل الشكر له وبصوت ابنته دكتور اللغة العربية / د. عائدة محمد الجدي